بمشاركة الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة، أطلقت الشركة الوطنية للصناعات البتروكيماوية (ناتبت) حملتها «بيئة بلا نفايات»، اليوم (الأحد) 1439/6/9 الموافق 2018/2/25 بمكارم النخيل بمحافظة جدة، وذلك بمشاركة العديد من الفرق التطوعية بقيادة فريق العدسة المغامرة.
وشهدت الحملة مشاركة أكثر من 100 غواص و150 من طلاب المدارس.
وأكد مدير عام الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة بمنطقة مكة المكرمة وليد الحجيلي أن هذه الحملة جزء من المسؤولية المجتمعية تجاه حماية البيئة وبالتحديد البيئة البحرية متمثلة في الشعاب المرجانية والأحياء المختلفة، وكذلك تكريس لمبادرة الاتحاد الخليجي للبتروكيماويات لوقف ظاهرة رمي النفايات في غير أماكنها المخصصة وحث المجتمع على إعادة استخدامها وتدويرها.
وتهدف هذه الحملة التي تقام سنويا في شهر فبراير من كل عام في جميع دول مجلس التعاون الخليجي، إلى زيادة الوعي لكمية النفايات التي يتم رميها كل عام في دول الخليج العربي والحث أيضا على الحد من الهدر وتشجيع إعادة التدوير، والتأكيد على جمال البيئة، وحث الشركات والأفراد على السعي لضمان أن تظل البيئة طبيعية بقدر الإمكان، كما تهدف كذلك إلى تحفيز طلاب المدارس لوقف رمي النفايات في غير الأماكن المخصصة وحثهم على فرزها وإعادة تدويرها، وتعزيز ثقافة إعادة التدوير وإعادة استخدام النفايات لجعل بيئتنا أنظف.
وشهدت الحملة مشاركة أكثر من 100 غواص و150 من طلاب المدارس.
وأكد مدير عام الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة بمنطقة مكة المكرمة وليد الحجيلي أن هذه الحملة جزء من المسؤولية المجتمعية تجاه حماية البيئة وبالتحديد البيئة البحرية متمثلة في الشعاب المرجانية والأحياء المختلفة، وكذلك تكريس لمبادرة الاتحاد الخليجي للبتروكيماويات لوقف ظاهرة رمي النفايات في غير أماكنها المخصصة وحث المجتمع على إعادة استخدامها وتدويرها.
وتهدف هذه الحملة التي تقام سنويا في شهر فبراير من كل عام في جميع دول مجلس التعاون الخليجي، إلى زيادة الوعي لكمية النفايات التي يتم رميها كل عام في دول الخليج العربي والحث أيضا على الحد من الهدر وتشجيع إعادة التدوير، والتأكيد على جمال البيئة، وحث الشركات والأفراد على السعي لضمان أن تظل البيئة طبيعية بقدر الإمكان، كما تهدف كذلك إلى تحفيز طلاب المدارس لوقف رمي النفايات في غير الأماكن المخصصة وحثهم على فرزها وإعادة تدويرها، وتعزيز ثقافة إعادة التدوير وإعادة استخدام النفايات لجعل بيئتنا أنظف.